في زااوية من زواياا عالمي الخااص...
في مملكتي الخاصة...
جلست أقلب الأورااق...
علني..
أستطيع أكتب شيء جديد...
فساال الحبر ..
وتغلل بين الاوراق..
كتغلل شوقي بين الأعمااق..
حاولت وحااولت
لكن بالأخير ...
يعجز عقلي عن التفكير....
وعلى شوااطئ المحبة...
جلست أرقب الأفق ..
علني ألتمس حنينك إليّ..
وأناظر عيني في عينيك..
أرى الأموااج تقذف حنين إليك..
تحمل معهاا إشوااقي...
ولهيبي ...
الذي بالكااد قد أحرق فؤادي..
من شدة شوقي لرؤيتك....
فأخذت أمشي على الرماال..
وألتمس حرارتهاا بقدمي...
وأنظر بعينيّ...
لأبعد مدى ...
أرتقب الغروب...
كيف يكون ..
عندماا تحضنه ميااه البحر...
بحنانهاا...
فيمتزج حرارته مع حرارة ميااه البحر..
كامتزاج...
حبك بمجري دمي بوريدي..
فرسمت قلبي على الرمآآآل..
عل وعسى تشعر الارض..
بحرارة شوقي..
وتستمع إلى دقاات قلبي...
كيف تكون...
أصبحت نبضات قلبي..
تصرخ وتقول....
أحبك ...
أحبك ...
بكل لحظة ..
وبكل ثانية ...